رئيس مجلس القيادة يثمن عاليا استمرار جهود الوساطة السعودية الإماراتية من اجل خفض التصعيد في المحافظات الشرقية
اجتمع فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم السبت، بهيئة المستشارين، للبحث في مستجدات الأوضاع بمحافظتي حضرموت والمهرة، وجهود الوساطة السعودية الإماراتية من اجل حماية المدنيين، وخروج العناصر المسلحة التابعة للمجلس الانتقالي من المحافظتين.
مجلس الأمن الدولي يعقد جلسة طارئة غدا لبحث الاعتراف الإسرائيلي بـ"أرض الصومال"
يعقد مجلس الأمن الدولي، غدا الاثنين، جلسة طارئة لمناقشة التداعيات السياسية والقانونية لإعلان إسرائيل اعترافها بما يسمى "أرض الصومال" (صومالاند) كدولة مستقلة ذات سيادة، وذلك بناء على طلب عاجل تقدمت به الحكومة الفيدرالية في الصومال، التي اعتبرت الخطوة الإسرائيلية "هجوما متعمدا" على سيادتها ووحدة أراضيها.
855.6 مليار دولار حجم سوق صناديق الاستثمار المتداولة في الصين
سجل الحجم الإجمالي لصناديق الاستثمار المتداولة في الصين مستوى قياسيًا بلغ 6.02 تريليون يوان، اي مايعادل نحو 855.6 مليار دولار، بزيادة أكثر من 2.2 تريليون يوان مقارنة بنهاية العام الماضي.
أرسنال يفوز على برايتون ويعزز صدارته للدوري الإنجليزي
فاز فريق أرسنال على برايتون بهدفين مقابل هدف في المباراة التي جمعتهما على ملعب الإمارات ضمن مواجهات الجولة الثامنة عشرة من الدوري الانجليزي الممتاز لكرة القدم.
اسم المستخدم: كلمة المرور:
رئيس مجلس القيادة يدعو القادة العرب الى التصدي لمشروع استهداف الدولة الوطنية
[16/05/2024 12:39]
المنامة - سبأنت:
جدد فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي تأكيد موقف اليمن التاريخي الثابت والمبدئي الى جانب الشعب الفلسطيني المقاوم والصابر، وحقه في اقامة دولته المستقلة كاملة السيادة.

وقال فخامة الرئيس في كلمة اليمن امام الدورة الاعتيادية الثالثة والثلاثين لمؤتمر القمة العربية التي انطلقت اليوم الخميس في العاصمة البحرينية المنامة ان القضية الفلسطينية، ماتزال وستبقى هي القضية المركزية الأولى للشعب اليمني، حتى في ظل ظروف الحرب القاهرة التي فرضتها المليشيات الحوثية الإرهابية بدعم من النظام الإيراني.

وشدد الرئيس على ان وحدة الفصائل والقوى الفلسطينية كافة تحت مظلة منظمة التحرير الفلسطينية، هي الضمانة الامثل لتعزيز الصمود، وتخفيف الكلفة، ومنع المزايدة بأوجاع الشعب الفلسطيني، وقضيته العادلة.

ولفت رئيس مجلس القيادة الرئاسي الى ان المحنة التي يعشها الشعب الفلسطيني للشهر السابع في ظل الحرب الاجرامية للاحتلال الإسرائيلي الغاشم، تؤكد ان التضامن العربي، والدبلوماسية الفعالة، هي خيار مثالي لمواجهة قوى الاحتلال، والاستبداد والعنصرية، التي تلجأ الى العنف المفرط هروبا من مواجهة الحقيقة، كلما لاحت في الافق اي فرص للسلام العادل والشامل.

واعتبر فخامته ان انعقاد قمتين عربيتين حول القضية الفلسطينية في غضون ستة أشهر، هي رسالة دعم قوية لنضال الشعب الفلسطيني، وتأكيد التفاف شعوبنا وحكوماتنا والتزامها الكامل بالدفاع عن حقوقه المشروعة.

وفي هذا السياق، ثمن فخامة الرئيس عاليا جهود اللجنة الوزارية المنبثقة عن القمة العربية الاسلامية بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة، التي اثمرت تضامنا دوليا غير مسبوق الى جانب الشعب الفلسطيني، بما في ذلك القرار التاريخي للجمعية العامة للأمم المتحدة، الذي يقر بأحقية دولة فلسطين للعضوية الكاملة في المنظمة الدولية.

وأعرب الرئيس رشاد العليمي عن ارتياح اليمن لاستمرار هذا الجهد الدبلوماسي الجماعي العربي في مختلف المحافل، جنبا الى جنب مع المساعي الحميدة للأشقاء في جمهورية مصر العربية ودولة قطر لاحتواء وحشية العدوان الاسرائيلي، والتخفيف من هول مأساة الشعب الفلسطيني.

واعاد فخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي بهذه المناسبة التذكير بأهمية التفريق جيدا بين هذه المواقف وجهود المؤازرة الرسمية المسؤولة التي تهدف الى إيجاد حلول حقيقية لقضية الشعب الفلسطيني، وبين محاولات القفز الانتهازي على المحنة بغية تحقيق مكاسب سياسية توسعية في المنطقة، وادعاء بطولات وهمية لم تسهم في شيء سوى الاضرار بمصالح واقتصادات شعوبنا وامنها القومي، وتشتيت الاهتمام الدولي بعيدا عن جحيم الاحتلال في الأراضي الفلسطينية.

واشار بهذا الخصوص الى ممارسات المليشيات الحوثية الارهابية التي تواصل الهروب من استحقاق السلام، ودفع رواتب الموظفين، الى خيار الحرب والتباهي باستهداف المنشآت النفطية، وخطوط الملاحة الدولية، التي اضرت بالقضية الفلسطينية وحولتها الى مصدر تهديد للمنطقة والعالم، وهي القضية التي كانت وستظل اساسا للحل، وقصة كفاح ملهمة من اجل الحرية والسلام.

وحذر رئيس مجلس القيادة الرئاسي من ان المخاطر المرتبطة بممارسات تلك المليشيات، لن تنتهي بتهديد امن الملاحة الدولية، وحرية التجارة العالمية، بل من شأنها زعزعة امن واستقرار المنطقة، وافشال اي فرصة لتنمية البلدان العربية، وتبادل المنافع، ونشر المعرفة بين شعوبها كما تأمل مقررات هذه القمة التي أعرب فخامته عن ثقته بأن تكون "قمة الحكمة"، وان تمثل تحولا مهما في مسار العمل العربي المشترك.

وقال "إنني على ادراك كامل بالمحاذير التي يطرحها البعض بشأن عدم انتقاد اي فعل موجه ضد الاحتلال الاسرائيلي الغاشم، لكني اتحدث هنا عن جماعة مارقة من قومنا، لا تملك من الرصيد الاخلاقي ما يؤهلها للدفاع عن القضايا العادلة، وهي التي تسببت بمقتل اكثر من نصف مليون شخص من ابناء شعبنا، وتشريد اكثر من اربعة ملايين اخرين، وحاصرت المدن، وصادرت الممتلكات، وفجرت المئات من دور العبادة، و المنازل، واغر قت البلاد بأسوأ ازمة انسانية في العالم".

اضاف "عند الحديث عن مخاطر غياب العمل الجماعي المشترك، يكفي ان نتعلم من الحالة اليمنية كيف يمكن لمليشيات ارهابية ان تلحق ضررا بالغا بالمنطقة والعالم بأسره عندما يترك بلد عربي واحد عرضة للتدخلات المعادية للامة وهويتها، ودولها الوطنية".

واكد فخامة الرئيس قائلا" مالم نتوقف عن اخضاع قضايانا المصيرية لحسابات آنية، والدخول بصفقات مرحلية مع الخصوم، فإن الخطر سيداهم بلداننا واحدا تلو أخر"، موضحا بانه ليس امام البلدان العربية من خيار لمجابهة تحدياتها المشتركة، الا بالتصدي لمشروع استهداف الدولة العربية الوطنية، وردع التدخلات الايرانية في شؤننا الداخلية عبر مليشياتها العميلة.

وفيما يلي النص الكامل للكلمة:
بسم الله الرحمن الرحيم

أخي صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى ال خليفة، رئيس القمة العربية الثالثة والثلاثين،،
‏‎أصحاب الجلالة والفخامة والسمو،،
‏‎معالي الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط،،
‏‎أصحاب المعالي والسعادة،،
اسمحوا لي في البداية أن أتقدم بخالص الامتنان لمملكة البحرين الشقيقة، بقيادة أخي جلالة الملك حمد بن عيسى ال خليفة، وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد، على الاستضافة الكريمة لهذه القمة، وحسن التنظيم والوفادة.
‏‎ كما أتوجه بالشكر، والتقدير إلى اخي خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان، على ما بذلوه من جهد خلال رئاسة المملكة للدورة الماضية، ومساعيهم المثمرة في توحيد الكلمة والموقف الى جانب الشعب الفلسطيني، وتعزيز العمل العربي المشترك في مرحلة عصيبة من تاريخ أمتنا.

اصحاب الجلالة والفخامة والسمو،
اصحاب المعالي والسعادة،،
تنعقد هذه القمة في ظروف عربية بالغة التعقيد مع استمرار الحرب الاجرامية للاحتلال الإسرائيلي الغاشم للشهر السابع على الشعب الفلسطيني المقاوم والصابر الذي يترقب من هذا الاجتماع قرارات شجاعة لإنهاء معاناته، وتحقيق تطلعاته في اقامة دولته المستقلة كاملة السيادة.

ولا شك ان انعقاد قمتين عربيتين حول القضية الفلسطينية في غضون ستة أشهر، هي رسالة دعم قوية لنضال الشعب الفلسطيني، وتأكيد التفاف شعوبنا وحكوماتنا والتزامها الكامل بالدفاع عن حقوقه المشروعة.

وتجدد الجمهورية اليمنية من هذا المنبر، التأكيد على موقفها التاريخي الثابت والمبدئي الى جانب الشعب الفلسطيني، وقضيته التي ماتزال، وستبقى هي القضية المركزية الأولى للشعب اليمني، حتى في ظل ظروف الحرب القاهرة التي فرضتها المليشيات الحوثية الإرهابية بدعم من النظام الإيراني.

كما نؤكد أن وحدة الفصائل والقوى الفلسطينية كافة تحت مظلتها الشرعية منظمة التحرير الفلسطينية، هي الضمانة الامثل لتعزيز الصمود، وتخفيف الكلفة، ومنع المزايدة بأوجاع شعبها، وقضيته العادلة.

اصحاب الجلالة والفخامة والسمو،،
لقد اكدت هذه المحنة، ان التضامن العربي، والدبلوماسية الفعالة هي خيار مثالي لمواجهة قوى الاحتلال، و الاستبداد والعنصرية، التي تلجأ الى العنف المفرط هروبا من مواجهة الحقيقة، كلما لاحت في الافق اي فرص للسلام العادل والشامل.
وهو ما تجلى من خلال جهود اللجنة الوزارية المنبثقة عن القمة العربية الاسلامية بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة، التي اثمرت تضامنا دوليا غير مسبوق الى جانب الشعب الفلسطيني، بما في ذلك القرار التاريخي للجمعية العامة للأمم المتحدة، الذي يقر بأحقية دولة فلسطين للعضوية الكاملة في المنظمة الدولية.

وانه لمن دواعي الارتياح ان يستمر هذا الجهد الدبلوماسي الجماعي العربي في مختلف المحافل، جنبا الى جنب مع المساعي الحميدة للأشقاء في جمهورية مصر العربية ودولة قطر لاحتواء وحشية العدوان الاسرائيلي، على امل ان تقود هذه الوساطة المقدرة الى وقف شامل ومستدام لإطلاق النار، والتخفيف من هول المأساة.

واذ نثمن عاليا هذه الجهود والمساعي الطيبة، فان البناء على ما تحقق حتى الان امر في غاية الاهمية بدءا بفرض الاعتراف الاقليمي والدولي بالدولة الفلسطينية وعضويتها الكاملة في الامم المتحدة كأمر واقع، والدعوة لعقد مؤتمر دولي للسلام، يفضي إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، وباقي الاراضي العربية المحتلة وفقا لقرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية.

وهنا اعود للتذكير بأهمية التفريق جيدا بين هذه المواقف وجهود المؤازرة الرسمية المسؤولة التي تهدف الى إيجاد حلول حقيقية لقضية الشعب الفلسطيني، وبين محاولات القفز الانتهازي على المحنة بغية تحقيق مكاسب سياسية توسعية في المنطقة، وادعاء بطولات وهمية لم تسهم في شيء سوى الاضرار بمصالح واقتصادات شعوبنا وامنها القومي، وتشتيت الاهتمام الدولي بعيدا عن جحيم الاحتلال في الأراضي الفلسطينية.

اصحاب الجلالة والفخامة، والسمو،،
الاخوات والاخوة،،
ان الحرب اليمنية التي اشعلتها المليشيات الحوثية المدعومة من النظام الايراني قبل عشر سنوات، ستبقى من أكبر التحديات للبلدان العربية، ومصالح شعوبها.

ذلك ان المخاطر المرتبطة بممارسات تلك المليشيات، لن تنتهي بتهديد امن الملاحة الدولية، وحرية التجارة العالمية، بل من شأنها زعزعة امن واستقرار المنطقة، وافشال اي فرصة لتنمية بلداننا، وتبادل المنافع، ونشر المعرفة بين شعوبها كما تأمل مقررات هذه القمة.

إنني على إدراك كامل بالمحاذير التي يطرحها البعض بشأن عدم انتقاد اي فعل موجه ضد الاحتلال الاسرائيلي الغاشم، لكني اتحدث هنا عن جماعة مارقة من قومنا، لا تملك من الرصيد الاخلاقي ما يؤهلها للدفاع عن القضايا العادلة، وهي التي تسببت بمقتل أكثر من نصف مليون شخص من ابناء شعبنا، وتشريد أكثر من اربعة ملايين اخرين، وحاصرت المدن، وصادرت الممتلكات، وفجرت المئات من دور العبادة، و المنازل، واغرقت البلاد بأسوأ ازمة انسانية في العالم.

وهي اليوم تواصل الهروب من استحقاق السلام، ودفع رواتب الموظفين، الى خيار الحرب والتباهي باستهداف المنشآت النفطية، وخطوط الملاحة الدولية التي اضرت بالقضية الفلسطينية وحولتها الى مصدر تهديد للمنطقة والعالم، وهي القضية التي كانت وستظل اساسا للحل، وقصة كفاح ملهمة من اجل الحرية والسلام.

ومع كل ذلك نؤكد في مجلس القيادة الرئاسي والحكومة التزامنا بخيار السلام العادل القائم على مرجعيات المبادرة الخليجية واليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، وقرارات الشرعية الدولية، وخصوصا القرار 2216، والتعاطي الإيجابي مع جهود الاشقاء في المملكة العربية السعودية، وسلطنة عمان بموجب خارطة الطريق الرامية لإطلاق عملية سياسية شاملة برعاية الأمم المتحدة.

وعند الحديث عن مخاطر غياب العمل الجماعي المشترك، يكفي ان نتعلم من الحالة اليمنية كيف يمكن لمليشيات ارهابية ان تلحق ضررا بالغا بالمنطقة والعالم بأسره عندما يترك بلد عربي واحد عرضة للتدخلات المعادية للامة وهويتها، ودولها الوطنية.

ولهذا وجب التنبيه من اخضاع قضايانا المصيرية لحسابات آنية، مع استمرار تلك التدخلات في شؤوننا الداخلية، لإن الخطر يمكن ان يداهم بلداننا واحدا تلو أخر.

وانطلاقا من هذه التجربة، فليس امامنا من خيار لمجابهة تحدياتنا المشتركة، الا بالتصدي لمشروع استهداف الدولة العربية الوطنية، وردع التدخلات الايرانية في شؤننا الداخلية عبر مليشياتها العميلة.

كما يتطلب الوضع مضاعفة التنسيق لمكافحة التطرف والارهاب، وانهاء الخلافات البينية، والحروب والانقسامات الداخلية، والاستثمار في مواردنا الكامنة للحد من البطالة، والأمية، وتحسين فرص العيش، وتشارك خيرات التنمية، والمعرفة، والتقنيات الحديثة.

في الختام اننا على ثقة بأن تكون هذه هي "قمة الحكمة" برئاسة اخي جلالة الملك حمد بن عيسى، لتمثل تحولا مهما في مسار العمل العربي المشترك، مستلهمين من هذا البلد العزيز إداراته الحكيمة للتحديات، ونجاحه الفريد في تحصين جبهته الداخلية، والدفاع عن هويته الوطنية العربية، كمثال يحتذى.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،


رئيس مجلس القيادة يثمن عاليا استمرار جهود الوساطة السعودية الإماراتية من اجل خفض التصعيد في المحافظات الشرقية
رئيس مجلس القيادة يثمن الاستجابة العاجلة لتحالف دعم الشرعية من اجل حماية المدنيين في حضرموت
رئيس مجلس القيادة يرأس اجتماعا طارئا لمجلس الدفاع الوطني
رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكرى استقلال ليبيا
رئيس مجلس القيادة يبارك الانفراجة الجديدة في الملف الانساني
رئيس مجلس القيادة يشيد بجهود الاشقاء في المملكة من اجل خفض التصعيد في محافظتي حضرموت والمهرة
رئيس مجلس القيادة يشيد ببيان مجلس الامن ويؤكد التزام الدولة بحماية مركزها القانوني
رئيس مجلس القيادة يجتمع برئاسة هيئة التشاور والمصالحة
رئيس مجلس القيادة يضع البعثات الدبلوماسية في الخارج امام موجهات المرحلة
رئيس مجلس القيادة يعزي بوفاة المناضل السفير العبادي
الأكثر قراءة
الأحزاب والمكونات السياسية ترحب بالرسالة الواضحة والمسؤولة لوزير الدفاع السعودي

الأرصاد تتوقّع طقساً معتدلاً بالسواحل وشديد البرودة في المرتفعات الجبلية والصحاري

وزارة الخارجية ترحب بما ورد في رسالة وزير الدفاع السعودي

الجزائر تدعو الى التحلّي بروح المسؤولية وضبط النفس بما يحفظ وحدة اليمن

منظمة التعاون الإسلامي تعرب عن قلقها من التحركات الاحادية للمجلس الانتقالي في حضرموت والمهرة

أركان حرب محور تعز يدشن المؤتمر التحليلي السنوي للواء 22 ميكا

الإرياني: رسالة الأمير خالد بن سلمان امتداد ثابت لمواقف المملكة الداعمة لأمن واستقرار اليمن

العرادة يلتقي قيادات المنطقة العسكرية الثالثة ويحضر المؤتمر التحليلي للمنطقة السابعة

اندونيسيا تؤكد على مبادئ احترام سيادة اليمن ووحدة وسلامة أراضيه وتعبر عن تقديرها للجهود السعودية

‏ الدكتور عبدالله العليمي: رسالة وزير الدفاع السعودي عكست بوضوح ثبات موقف المملكة وحرصها على أمن اليمن واستقرار

مؤتمر الحوار الوطني

عن وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) | اتفاقية استخدام الموقع | الاتصال بنا