بعث فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، برقية عزاء ومواساة الى فخامة الرئيس شي جين بينغ، رئيس جمهورية الصين الشعبية الصديقة، في ضحايا انهيار جزء من طريق سريع بمقاطعة قوانغدونغ جنوبي الصين، اسفر عن سقوط عشرات الضحايا.
بحث جلالة الملك عبدالله الثاني ملك المملكة الاردنية الهاشمية، اليوم، مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني في العاصمة الإيطالية روما، سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وتطويرها في المجالات كافة.
اعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، تقديم الاتحاد الأوروبي، حزمة مساعدات مالية إلى لبنان تبلغ قيمتها مليار يورو، اي مايعادل نحو 1.07 مليار دولار.
أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، اليوم، عن مشاركة ستة منتخبات في ملحق تصفيات كأس آسيا 2027 في السعودية، لتتنافس على ثلاثة مقاعد في الدور النهائي من التصفيات، وذلك عبر مباريات الملحق التي سيجري سحب قرعتها في التاسع من مايو الجاري.
ألمح الرئيس التونسي قيس سعيد إلى إمكانية إضافة تعديلات على دستور البلاد المعمول به منذ عام 2014.
وقال سعيد: "نحترم الدستور لكن يمكن إدخال تعديلات على نصه"، مؤكدا أن العمل يتم في إطار الشرعية واحترام القانون والدستور.
وأضاف في تصريحات صحفية خلال جولة في شارع الحبيب بورقيبة وسط تونس العاصمة، أن "هناك من يتحدثون عن الشرعية ولا يحترمونها".
وشدد على السعي لتشكيل الحكومة الجديدة في أقرب وقت ممكن، قائلا: "سنختار بدقة وزراء الحكومة المقبلة لتحقيق مطالب الشعب".
وألمح الرئيس التونسي إلى إمكانية تعديل الدستور قائلا: "أحترم الدستور ولكن يمكن إدخال تعديلات على نصوصه.. الدساتير ليست أبدية".
وتابع: "لسنا من دعاة الفوضى ومن حق الشعب التعبير عن إرادته بكل حرية".
وأوضح أن بلاده ستعمل على تشكيل الحكومة في أقرب وقت، مؤكدا أنه لا يخشى ممن خانوا أوطانهم وعهودهم، مضيفا: "من اتفقنا معهم نكثوا الوعود".
ومنذ يومين تعيش تونس على وقع الجدل والتأويلات بشأن إمكانية تعديل الدستور في ظل الظروف الراهنة التي تعيشها البلاد على إثر تصريحات أدلى بها مستشار الرئيس التونسي أفصح فيها عن وجود نية لدى الرئيس في تغيير النظام السياسي وتعليق الدستور.
وقبل أكثر من شهر أصدر سعيد قرارات قوية لمواجهة الاضطرابات السياسية والصعوبات الاقتصادية بتونس، إذ جمد عمل البرلمان وأقال رئيس الوزراء هشام المشيشي.