طالبت الجمهورية اليمنية، إيران بالكف عن سلوكها المزعزع للأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة وذلك من خلال استمرار دعمها لمليشيات الحوثي الارهابية ما يستوجب دعم الحكومة اليمنية لحماية أراضيها، بالتوازي مع تنفيذ قرارات حظر تدفق الأسلحة الإيرانية إلى الحوثيين وإنفاذ القرارات الدولية الخاصة بهذا الشأن.
أكدت جامعة الدول العربية، ومنظمة العمل العربية، والمجلس العربي للطفولة والتنمية، ضرورة حشد الاهتمام العربي والدولي لتعزيز الالتزام الإقليمي والدولي بالقضاء على عمل الأطفال بجميع أشكاله.
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، اليوم الخميس، قوائم الأندية الـ 32 المشاركة في النسخة الأولى من كأس العالم للأندية 2025، التي تنطلق في الولايات المتحدة الأمريكية بعد غد السبت بمشاركة 26 لاعباً، ما يجعل هذه البطولة الأكثر إثارة على مستوى بطولات الأندية العالمية.
ورشة تنسيقية بمأرب لتنفيذ مشروع تعزيز القدرة على التأقلم لدى المجتمعات الضعيفة
[20/09/2020 02:42]
مأرب ـ سبأنت
عقد مكتب منظمة الهجرة الدولية بمحافظة مأرب اليوم ورشة تنسيقية مع اصحاب المصلحة من السلطة المحلية بالمحافظة والوحدة التنفيذية لادارة مخيمات النازحين وممثلين عن المجتمع المحلي ومخيمات النازحين، للتعريف بمشروع تعزيز القدرة على التأقلم لدى المجتمعات الضعيفة باليمن الممول من الاتحاد الاوربي ضمن المساعدات الانسانية المقدمة لليمن.
وفي افتتاح الورشة اكد وكيل المحافظة الدكتور عبدربه مفتاح على اهمية انتقال المنظمات في عملها الانساني من التدخلات الطارئة الى التدخلات الانسانية ذات البعد التنموي المستدام والتي يستفيد منه المجتمع من نازحين ومضيفين الى جانب تحويل الاسر النازحة من اسر معاله تنتظر حصتها من السلة الغذائية لتعيش عليها الى اسر منتجه تحسن من وضعها المعيشي وتساهم في تنمية نفسها ومجتمعها.
ولفت الى أهمية ان تبلور الورشة تنسيق مشترك لتنفيذ المشاريع التنموية الانسانية في اطار الدعم المقدم من الاتحاد الاوربي وفق الاولويات الاهم ثم المهم سواء على مستوى الخدمات او النطاق الجغرافي.
وكانت مدير مكتب منظمة الهجرة الدولية بالمحافظة كارولين، قد تناولت في كلمتها التعريف بالمشروع الذي تنفذه المنظمة لمدة عام ويستهدف مجتمعات النازحين والمضيفين على حد سواء، ويهدف الى تعزيز صمود العائدين والنازحين والمجتمعات المضيفة لهم من خلال تقديم الخدمات الاساسية بطريقة مراعية للحماية، الى جانب تعزيز التماسك الاجتماعي والمجتمعي وتقوية قدرة السلطة المحلية ومنظمات المجتمع المدني في تقديم الخدمات.