احتفت محافظة مأرب اليوم باليوم العالمي لريادة اللاعمال الذي يصادف الـ 21 من اغسطس في كل عام، بتدشين جلسات استشارية لرواد المشاريع الصغيرة، تنظمها مؤسسة إمكان للتنمية وريادة الاعمال، أنشطة مشروع "سند" الممول من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) ومرفق دعم السلام.
أكد الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، السفير حسام زكي، دعم الجامعة الكامل لموقف الدولة اللبنانية القاضي ببسط سيادتها على كامل أراضيها وحصر السلاح بيدها.
كشف البيت الأبيض، اليوم الخميس، عن تفاصيل الاتفاق التجاري الذي توصلت إليه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الاتحاد الأوروبي الشهر الماضي وكان محل إشادة من الجانبين لدوره في تعزيز العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والكتلة الأوروبية.
الارياني: مليشيا الحوثي تضاعف عملية تجنيد الأطفال لتعويض خسائرها البشرية
[08/03/2020 09:22]
الرياض ـ سبأنت :
حذر وزير الاعلام معمر الارياني من تضاعف عملية تجنيد مليشيا الحوثي الانقلابية الان للأطفال والزج بهم في جبهات القتال لتعويض خسائرها البشرية الكبيرة بعد تصعيدها العسكري الاخير في جبهة نهم والجوف .
وقال الارياني في لوكالة الانباء اليمنية (سبأ)، ان المليشيا الحوثية تدفع يوميا بالمئات غالبيتهم من الاطفال للموت المحقق في جبهات القتال دون اي اكتراث بمصيرهم لمجرد تحقيق انتصار اعلامي، والأكثر إيلاما هو استمرار المخدوعين في صفوفه بإلقاء انفسهم للمحرقة وقودا لمعارك سيد الكهف ومخططات سادته في طهران دون اعتبار بمصير من سبقوهم.
وأشار إلى الاحصائية التي نشرها المركز الإعلامي للقوات المسلحة ونقلها موقع صحيفة الثورة الرسمية بالاسماء عن مصرع 808 عنصراً من مليشيات الحوثي الانقلابية بنيران أبطال الجيش الوطني في جبهات مديرية نهم والجوف خلال الفترة من 15 يناير إلى 10 فبراير 2020.
وناشد الارياني كل أب وأم في مناطق سيطرة المليشيا الحوثية بالحفاظ على ابنائهم وعدم القائهم وقودا في معركتها العبثية ضد اليمن وجواره الإقليمي والعربي، والاعتبار بمصير مئات القتلى الذي يشيعهم الحوثي يوميا في صناديق فارغه ومواكب موت ومغامرات لا تنتهي، بينما هو مختبئ في احد كهوفه بمحافظة صعده.
وطالب الارياني المجتمع الدولي والامم المتحدة وهيئاتها للنهوض بمسئولياتهم الأخلاقية والإنسانية في هذا الملف، والضغط على المليشيا الحوثية لوقف نهجها المستورد من ايران في استخدام الأطفال وقودا لحربهم، ودعم جهود استعادة الدولة باعتبارها الضامن الحقيقي لحياة آمنة ومستقرة يستحقها أطفال اليمن.