بحث وزير الداخلية، اللواء الركن إبراهيم حيدان، اليوم، عبر تقنية الاتصال المرئي، مع القائم بأعمال السفير الأمريكي لدى اليمن، جوناثان بيتشيا، تعزيز التعاون المشترك في المجال الأمني، خاصة فيما يتعلق بتطوير أنظمة الرقابة على المنافذ الحدودية، وتحديث نظام التأشيرة الإلكترونية، بما يسهم في رفع كفاءة الأجهزة الأمنية وتعزيز قدراتها في ضبط الحدود والتصدي للتهديدات الأمنية.
ارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من اكتوبر2023، 60,034 شهيدا، و 145,870 مصابا أغلبيتهم من الأطفال والنساء، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
أحرز السلوفيني تادي بوجاتشار، نجم "فريق الإمارات للدراجات"، لقب طواف فرنسا 2025، للمرة الرابعة في مسيرته، بعدما أنهى المرحلة الختامية في باريس في الصدارة، والتي فاز بها البلجيكي ووت فان آرت.
الارياني يطالب بموقف دولي تجاه الانتهاكات الإيرانية لحضر توريد الأسلحة للحوثيين
[07/07/2019 11:44]
الرياض ـ سبأنت :
دان وزير الاعلام معمر الارياني استمرار نظام إيران في تزويد المليشيا الحوثية بالأسلحة المهربة والتكنولوجيا العسكرية المستخدمة في عملياتها الارهابية التي تستهدف المدنيين وتساهم في تقويض جهود حل الأزمة بطريقة سلمية.
وأوضح لوكالة الانباء اليمنية (سبأ) أن معرض المليشيا الحوثية الذي اعلنت عنه يوم امس ومقارنته بالقطع ذاتها التي عرضها الحرس الثوري الايراني في معرض افتتحه مطلع العام 2019م، يقدم أدلة وبراهين واضحة على مصدر الأسلحة الحوثية المستخدمة في قتل الشعب اليمني واستهداف الاعيان المدنية في الجارة السعودية وتهديد الملاحة الدولية.
واشار وزير الاعلام إلى أن استمرار تزويد نظام طهران للمليشيا الحوثية بالتكنولوجيا العسكرية والأسلحة النوعية من صواريخ باليستية وطائرات مسيرة وخبراء في صناعة وزراعة الالغام والعبوات الناسفة تحدي واضح وصريح للإرادة الدولية وقرارات مجلس الأمن الدولي رقم 2216 والقرار 2140 التي نصت على حضر توريد كافة أنواع الأسلحة.
وجدد الارياني مطالبة المجتمع الدولي والدول دائمة العضوية في مجلس الأمن بإتخاذ خطوات أكثر جدية لوقف الانتهاكات الإيرانية السافرة لحضر توريد الأسلحة للمليشيا الحوثية، والذي ساهم في إطالة أمد الحرب وتفاقم الاوضاع والمعاناة الانسانية وتزايد عدد الضحايا بين المدنيين والاعتداء على دول الجوار وتهديد الأمن الإقليمي والدولي.