وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، اتفاقية تعاون مشترك مع إحدى مؤسسات المجتمع المدني، لبناء مركز البكرية الخيري للغسيل الكلوي في مديرية دوعن بمحافظة حضرموت.
أدان البرلمان العربي، بأشد العبارات، تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، التي دعا فيها بشكل سافر إلى تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة عبر معبر رفح.
حققت دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، تقدماً ملحوظاً في مؤشر الاقتصاد الدائري للكربون، إذ ارتفع متوسط الدرجة الكلية لمجلس التعاون في عام 2024م إلى 41.5 درجة مقارنة مع العام 2023م الذي سجل 37.7 درجة.
حجز المنتخب المغربي مقعداً له في نهائيات كأس العالم 2026 للمرة الثالثة على التوالي، والسابعة في تاريخه، بعد فوزه على منتخب النيجر بخمسة اهداف دون رد، في المباراة التي جمعتهما في الرباط ضمن الجولة السابعة من المجموعة الخامسة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026.
وزير المياه والبيئة يشارك في الاجتماع الأول رفيع المستوى الخاص بالانتقال العادل
[03/12/2023 04:22]
دبي ـ سبأنت :
شارك وزير المياه والبيئة المهندس توفيق الشرجبي، اليوم، في الاجتماع الأول رفيع المستوى الخاص بالانتقال العادل في المجال المناخي في إطار مؤتمر المناخ الثامن والعشرين المنعقد في دولة الامارات العربية المتحدة.
وأكد وزير المياه والبيئة أن الجمهورية اليمنية تعمل مع دول العالم لمواجهة تداعيات تغير المناخ.. مشددا على أهمية ايجاد حلول شاملة للأزمة المناخية تشمل الجميع باعتبار الانتقال العادل جزء من اتفاقية الأمم المتحدة الاطارية بشأن تغير المناخ واتفاق باريس للمناخ.
وأشار الى ان اليمن تسعى لدمج القدرة على التكيف مع التغيرات المناخية في الخطط التنموية.. وهو ما يتطلب استثمارات كبيرة في البنية التحتية ونقل التكنولوجيا والتدريب والتأهيل والبناء المؤسسي، لافتا الى أن الانتقال العادل بحاجة الى التمويل والاستثمار وادخال إصلاحات حقيقية في المنظومة المالية العالمية لضمان تكافؤ الفرص في التمويلات بين دول العالم.
ودعا الوزير الشرجبي الى دمج برنامج الانتقال العادل مع جهود التخفيف من انبعاثات الغازات الدفيئة والهدف العالمي للتكيف مع التغيرات المناخية وآثار تدابير الاستجابة وغيرها من البرامج ذات العلاقة وربطها بوسائل تنفيذية وقنوات تمويلية فاعلة.. ودعم الخطط الوطنية للدول النامية والأقل نموا.. وتشجيعها على الانتقال الى الطاقة المتجددة لاسيما وان الدول النامية والأقل نمو لاتساهم باي نسبة تذكر في الاساءه للبيئة والانبعاثات ورفع درجة حرارة الأرض وفي الوقت ذاته تتحمل نتائج هذة الممارسات التي تعود بالمليارات على الدول الصناعية التي يجب ان تدفع ثمن عادل لاستغلالها غير الرشيد للموارد وتتوقف عن الإساءة للبيئة.