توقّع مركز التنبؤات الجوية والإنذار المبكر في الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد، اليوم الأربعاء، أن تشهد المناطق الساحلية والقريبة منها، طقس مغبّر ورطب وحار إلى حار جداً، ومشمس إلى غائم جزئياً، مع احتمال هطول أمطار متفرقة قد يُصاحبها الرعد أحياناً على أجزاء من السواحل الشرقية والجنوبية، وتكوّن الضباب وهطول الرذاذ على شرق محافظة المهرة، والرياح نشطة على طول السواحل الشرقية والجنوبية والجنوبية الغربية، وقوية على أرخبيل سقطرى.
ارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من اكتوبر2023، 60,034 شهيدا، و 145,870 مصابا أغلبيتهم من الأطفال والنساء، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
سجلت أرباح وإيرادات الشركات الصينية المملوكة للدولة والشركات التي تخضع لإدارة الدولة تراجعاً طفيفاً في كل من الأرباح والإيرادات خلال النصف الأول من عام 2025.
أحرز السلوفيني تادي بوجاتشار، نجم "فريق الإمارات للدراجات"، لقب طواف فرنسا 2025، للمرة الرابعة في مسيرته، بعدما أنهى المرحلة الختامية في باريس في الصدارة، والتي فاز بها البلجيكي ووت فان آرت.
بدأت اليوم في العاصمة المؤقتة عدن ورشة عمل خاصة بحماية الطيور البحرية، نظمتها الهيئة العامة لحماية البيئة بالتعاون مع الهيئة الاقليمية للحفاظ على بيئة البحر الاحمر وخليج عدن.
وفي الورشة التي شارك فيها 25 مشارك من الجهات والجمعيات المهتمة بشؤون البيئة القيت كلمتان من قبل وكيل الهيئة العامة لحماية البيئة عبدالسلام الجعبي، وممثل الهيئة الاقليمية للحفاظ على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن الدكتور زاهر الإغوان، أكدا فيها على ضرورة الحفاظ على الطيور الزائرة لليمن التي تعد موطنا فريدا للطيور النادره ومركز للتنوع البيلوجي نظرا لموقعها الجغرافي المتميز وتنوعها بالموائل النباتية والجزر الغنية بالتنوع البيئي.
وتعرف المشاركون في الورشة إلى أهم المواقع الجاذبة للطيور المهاجرة كجزيرة سقطرى التي تعد إحدى المواقع الساحرة الجاذبة للطيور المشهود لها عالميا و يصل عدد الطيور فيها إلى اكتر من ٢٠٠ نوع. . بالإضافة إلى مدينة عدن وغيرها من المحافظات التي تتميز بمواسم الهجرة الصيفية والشتوية حيث بلغت المواقع المغطاه فيها ٢٧ موقعا حيويا في مواقع مختلفة.
كما ناقشت الورشة أهم المخاطر والتهديدات التي تهدد تواجد الطيور البحرية في بلادنا والتي تمثلت في البناء العشوائى التي طالت بعض المحميات الطبيعية، وقلع الأشجار التي تعيش عليها الطيور، و الإصطياد الجائر التي تتعرض له في بعض المناطق بالاضافة الى ظاهرة الاصطياد الغير شرعي للطيور الجارحة، والتلوث النفطي والنشاطات السياحية.