ناقش عدد من وكلاء وزارة الصناعة والتجارة، اليوم، في العاصمة الموقتة عدن، مع فريق برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة (WFP)، التداعيات الناجمة عن نقص التمويل الدولي وتوقف المساعدات الإغاثية والإنسانية.
رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الخميس، بإعلان رئيس وزراء كندا مارك كارني، عزم بلاده الاعتراف رسمياً بدولة فلسطين خلال الدورة المقبلة للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل.
تأهل النجم الأمريكي بن شيلتون إلى الدور الثالث من بطولة تورنتو للأساتذة (فئة 1000 نقطة) على الملاعب الصلبة، بعد فوزه على الفرنسي أدريان مانارينو بنتيجة 6-2 و6-3 في الدور الثاني.
أكدت دولة قطر دعمها لاتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، وذلك انطلاقا من سياستها الثابتة والهادفة لنزع جميع أسلحة الدمار الشامل وحظر حيازتها، ولإيمانها بأهمية هذه الاتفاقية والمخاطر الجسيمة التي تشكلها هذه الأسلحة، وتطلعها إلى اليوم الذي تتحقق فيه عالمية هذه الاتفاقية.
وأعربت قطر في كلمتها بمناسبة انعقاد الدورة (82) للمجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية OPCW في لاهاي عن إدانتها بأشد العبارات لاستخدام الأسلحة الكيميائية من قبل أي جهة وتحت أي ظرف من الظروف، لكونه أمرا مستهجنا ومخالفا لقواعد القانون الدولي، مؤكدة على قرار مجلس الأمن رقم 2209 لعام 2015 الذي قرر محاسبة المسؤولين عن استخدام الأسلحة الكيميائية وشدد على أن أي استخدام في المستقبل سوف يؤدي إلى تدابير بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة.
وقال رئيس اللجنة الوطنية لحظر الأسلحة بدولة قطر العميد حسن صالح النصف " ان دولة قطر تؤيد وبشدة على مر السنين لتحقيق نزع شامل وكامل للسلاح الكيميائي، ومشاركتها المجتمع الدولي شعوره بالقلق من التواجد المستمر لمخزون الأسلحة الكيميائية".
واضاف"أن قطر تؤكد بقوة أن التدمير الكامل للأسلحة الكيميائية هو أحد الدعائم الرئيسة للاتفاقية ، وان قطر ترى استكمال تدمير المخزون من الأسلحة الكيميائية طبقا لخطط التدمير المقدمة من الدول المعنية، بما في ذلك الأسلحة الكيميائية المخلفة في أراضي الغير، يمثل جزءا لا يتجزأ من التزامات كل من الدول الحائزة للسلاح الكيميائي والدول الأطراف المخلفة له".
وأكد في الإطار ذاته تأييد دولة قطر لمشروع القرار المقدم للمجلس بشأن التصدي للتهديدات التي يشكلها استخدام الأسلحة الكيميائية من أطراف فاعلين من غير الدول، مشددا على دور منظمة حظر الأسلحة الكيميائية (OPCW) في مواجهة تهديد امتلاك الأسلحة الكيميائية من قبل أطراف فاعلين من غير الدول.
كما رحب بإنشاء مجموعة العمل الخاصة بهذه القضية تكون تابعة لفريق العمل مفتوح العضوية لمكافحة الإرهاب.