مجلس القيادة الرئاسي يجتمع بالسلطات المحلية ويؤكد أولوية توحيد الموارد وتعزيز الأمن والخدمات
عقد مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الاربعاء، اجتماعا برئاسة فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس المجلس، بحضور أعضائه، سلطان العرادة، عبدالرحمن المحرمي، الدكتور عبدالله العليمي، وعبر الاتصال المرئي عيدروس الزبيدي، طارق صالح، وعثمان مجلي، و ضم رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك، ومحافظ البنك المركزي احمد غالب، وقيادات السلطات المحلية في المحافظات المحررة.
ولي العهد السعودي يبحث مع نائب الرئيس الصيني العلاقات الثنائية ومستجدات الأوضاع في المنطقة
بحث ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء السعودي، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اليوم، مع نائب رئيس جمهورية الصين الشعبية، هان تشنغ، العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعاً عند مستوى 11752.08 نقطة
أغلق مؤشر سوق الأسهم السعودية الرئيس اليوم، مرتفعاً بمقدار 78.02 نقطة، ليصل إلى مستوى 11752.08 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 5.2 مليارات ريال سعودي.
ولي العهد السعودي يبحث مع رئيس "الفيفا" مجالات التعاون الرياضي والفرص الواعدة لتطويره
التقى ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء السعودي، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في قصر اليمامة في الرياض، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، جياني إنفانتينو.
اسم المستخدم: كلمة المرور:
نائب الرئيس: الدولة الاتحادية من ستة أقاليم هي المخرج والشرعية مع سلام دائم
[10/09/2017 12:20]


عدن ـ سبأنت :
أكد نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح أن تعنت الانقلابيين في اليمن جعل الحل العسكري في اليمن خياراً ضرورياً.

وقال في تصريحات أدلى بها لجريدة القدس العربي إن "الشرعية مع سلام لا تكون فيه للمليشيات سيطرة على إمكانات الدولة وسلاحها، ومع سلام تتحول فيه المليشيات إلى حزب سياسي وتشارك في العملية السياسية دون ترهيب المواطنين بقوة السلاح".

وأوضح أن الانقلابيين يريدون سلاماً مفصلاً على هواهم، يمكنهم من الاحتفاظ بأسلحتهم واستمرار سيطرتهم على المناطق التي لا تزال تحت أيديهم في اليمن.

وعن إمكانية الحل العسكري أشار إلى أن "الضغط العسكري سيتواصل حتى تتم استعادة صنعاء بالتقدم نحو حزامها الجغرافي والضغط لتسليم العاصمة".

وحول خطة ولد الشيخ الأخيرة بخصوص ميناء الحديدة التي تقضي بتسليم الميناء إلى جهة محايدة لتجنيبها الحرب أشار نائب رئيس الجمهورية إلى أن "الانقلابيين رفضوا الخطة ولم يعد أمام الحكومة الشرعية والتحالف غير الخيار العسكري، مع الانفتاح على أي خيار معقول يجنب البلاد المزيد من الدماء والدمار."

وفي سياق الحديث عن إمكانيات الانقلابيين وطول فترة الحرب قال إن الحوثيين "يعتمدون على ما نهبوه من البنك المركزي اليمني وهو يقدر بعشرة مليار دولار من الاحتياطي النقدي ومن مستحقات التقاعد"، مضيفاً: "إن تهريب السلاح مستمر وأن التحالف العربي والقوات الدولية في المياه الدولية والإقليمية يضبطون بشكل دائم سفناً محملة بالسلاح القادم من إيران للحوثيين، لإطالة أمد الحرب في اليمن".

ودعا نائب رئيس الجمهورية إلى ضرورة الالتفاف حول الرئيس الشرعي لدحر الانقلاب، مذكراً بأن "سبب تقدم الحوثيين من صعدة إلى أن تمت لهم السيطرة على صنعاء هو التناقضات التي سادت فرقاء العمل السياسي والتي أثرت على أداء الجيش الأمر الذي انتهى بسيطرتهم على صنعاء وتمددهم إلى الحديدة وتعز وعدن وغيرها من المناطق".

وأشار إلى أن "التناقضات التي كانت بين مكونات العمل السياسي في السابق قد ظهر اليوم ما يشابهها من خلافات عاصفة بين طرفي الانقلاب (علي عبدالله صالح) والحوثي لأن تحالف الطرفين هو تحالف مصالح سياسية وليس لأجل الوطن".

وفيما يخص هذه التناقضات والخلافات العلنية بين الرئيس السابق وحلفائه الحوثيين، سألت القدس العربي عن إمكانية فتح خطوط تواصل مع صالح لفك ارتباطه بالحوثيين، حسب بعض الأصوات المنادية بذلك، أكد نائب الرئيس أن "أي تواصل مع أي طرف من أطراف الانقلاب لن يكون إلا بشكل منسق بين الشرعية اليمنية والإخوة في التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية".

وأكد أن الخلافات أصبحت كبيرة بين طرفي الانقلاب وأن "الحشود التي حضرت في ميدان السبعين في ذكرى تأسيس المؤتمر الشعبي العام في صنعاء كانت تعبر عن رفضها لتواجد المليشيات الحوثية في المدينة، ورغبتها في التخلص من سيطرة هذه المليشيات".

وأضاف: "إن من بين من حضر في السبعين شباب شاركوا في ثورة الشباب في 2011، لأنهم أدركوا أن الحوثيين هدموا مشروع الدولة التي كان الشباب يحلمون بها".

وعن أسباب عدم عودة الرئيس هادي إلى العاصمة اليمنية المؤقتة قال نائب رئيس الجمهورية إن "الأسباب الأمنية تحول دون ذلك حالياً، وأن الرئيس هادي سيعود قريباً إلى البلاد".

وعن مطالب الحراك الجنوبي بفصل جنوب البلاد عنها علق قائلاً " لا وحدة بالقوة ولا انفصال بالقوة".
مؤكداً بأن الخيار الاتحادي يمثل مخرجاً معقولاً لليمنيين في الحفاظ على بلادهم من مخاطر التقسيم.



مجلس القيادة الرئاسي يجتمع بالسلطات المحلية ويؤكد أولوية توحيد الموارد وتعزيز الأمن والخدمات
مجلس القيادة الرئاسي يواصل مناقشة المستجدات الاقتصادية ويقر إجراءات لتعزيز مسار الإصلاحات
الإرياني: حملة الاعتقالات الحوثية في "ذمار" تكشف حالة الانهيار والذعر داخل المليشيا الإرهابية
رئيس المحكمة العليا يبحث مع السفيرة الفرنسية تعزيز التعاون القضائي
رئيس مجلس القيادة الرئاسي يهنئ بذكرى اعلان الجمهورية في تركيا
صدور قرار جمهوري بتعيين امين عام لمجلس الوزراء
عضو مجلس القيادة طارق صالح يتفقد مركز 2 ديسمبر للعلاج الطبيعي والتأهيل
عضو مجلس القيادة الرئاسي المحرّمي يلتقي القائم بأعمال السفير الأمريكي
مجلس القيادة يواصل مناقشة الاوضاع الاقتصادية والأمنية ويجدد دعمه الكامل لمصفوفة الاصلاحات الشاملة
رئيس مجلس القيادة يهنئ بالعيد الوطني التشيكي
الأكثر قراءة
مؤتمر الحوار الوطني

عن وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) | اتفاقية استخدام الموقع | الاتصال بنا