وجه رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك، وزارة الصناعة والتجارة، بالتنسيق مع الوزارات المختصة والسلطات المحلية في عدن والمحافظات المحررة، بتشكيل فرق ميدانية وتنفيذ حملات رقابة وتفتيش لضبط أسعار السلع والمواد التموينية، بما يتناسب مع التحسن الكبير في سعر صرف العملة الوطنية.
رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الخميس، بإعلان رئيس وزراء كندا مارك كارني، عزم بلاده الاعتراف رسمياً بدولة فلسطين خلال الدورة المقبلة للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل.
تأهل النجم الأمريكي بن شيلتون إلى الدور الثالث من بطولة تورنتو للأساتذة (فئة 1000 نقطة) على الملاعب الصلبة، بعد فوزه على الفرنسي أدريان مانارينو بنتيجة 6-2 و6-3 في الدور الثاني.
يانغي تطالب المجتمع الدولي برصد حالة حقوق الإنسان في ميانمار
[06/01/2017 02:04]
جنيف - سبأ نت
طالبت مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان، في ميانمار، يانغي لي، المجتمع الدولي اليوم، "باليقظة التامة" لرصد حالة حقوق الانسان في ميانمار.
جاء ذلك في بيان أصدره مكتب يانغي لي قبل زيارة رسمية من المقرر ان تقوم بها الى ميانمار خلال الفترة من التاسع الى العشرين من يناير الجاري لتقييم التطورات الأخيرة في ولاية (راخين) شمالي البلاد ذات الأغلبية المسلمة الى جانب مناطق أخرى.
واوضح البيان ان المقررة الأممية ستسعى خلال زيارتها الى رصد تداعيات التصعيد والاقتتال في منطقتي (كاشين) و(شان) لا سيما ما يتعلق "بالتأثير السلبي" على حالة المدنيين وكيفية تعامل الحكومة الجديدة مع هذه الاوضاع.
واضاف ان المقررة الأممية ستعمل كذلك على معالجة مجموعة واسعة من قضايا حقوق الإنسان مع السلطات ومختلف أصحاب المصلحة بما يتضمن القادة السياسيين والمجتمع المحلي وممثلي المجتمع المدني الى جانب ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان وأعضاء المجتمع الدولي.
ومن المتوقع ان تصدر المقررة الأممية تقييما مبدئيا في ختام زيارتها على ان تقدم تقريرا شاملا امام مجلس الامم المتحدة لحقوق الانسان في مارس المقبل.
يذكر ان إقليم (راكين) ذا الأغلبية المسلمة يشهد منذ عام 2012 اعمال عنف على يد متطرفين بوذيين تسببت في نزوح أكثر من 140 ألف مسلم في البلاد الى جانب انتهاكات جسيمة يتعرضون لها بسبب انتمائهم الديني وطرد اعداد أخرى الى دول مجاورة بزعم انهم ليسوا من مواطني ميانمار.
كما رصدت الامم المتحدة معاناة مسلمي ميانمار ووقوعهم في براثن الفقر وغياب التنمية الاجتماعية والاقتصادية وضعف البنى التحتية في المناطق التي يقيمون فيها.