وجه رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك، وزارة الصناعة والتجارة، بالتنسيق مع الوزارات المختصة والسلطات المحلية في عدن والمحافظات المحررة، بتشكيل فرق ميدانية وتنفيذ حملات رقابة وتفتيش لضبط أسعار السلع والمواد التموينية، بما يتناسب مع التحسن الكبير في سعر صرف العملة الوطنية.
رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الخميس، بإعلان رئيس وزراء كندا مارك كارني، عزم بلاده الاعتراف رسمياً بدولة فلسطين خلال الدورة المقبلة للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل.
تأهل النجم الأمريكي بن شيلتون إلى الدور الثالث من بطولة تورنتو للأساتذة (فئة 1000 نقطة) على الملاعب الصلبة، بعد فوزه على الفرنسي أدريان مانارينو بنتيجة 6-2 و6-3 في الدور الثاني.
توقع عالم الزلازل التركي البارز ناجي غوريور وقوع زلازل مدمرة في إسطنبول بقوة 7.6 درجة على مقياس ريختر.
وكان غوريور قد حذر السلطات مرارا وتكرارا من زلازل سابقة، وتخطط السلطات التركية إعادة توطين سكان حوالي مليون ونصف شقة في إسطنبول، تقع في مبان غير مقاومة للزلازل، وفقا لتصريحات وزير التنمية الحضرية التركي السابق مراد كوروم في مارس الماضي. وقد انتقد عمدة إسطنبول المعارض أكرم إمام أوغلو هذه الخطط مشيرا إلى مشكلة الاكتظاظ في المدينة.
وسبق أن عرض إمام أوغلو خطط مجلس المدينة للاستعداد لمواجهة الزلزال، وقال إنه أمر لا مفر منه، لكن من المستحيل التنبؤ بالضبط بموعد وقوع الكارثة.
ووفقا لحسابات مجلس المدينة، ففي حالة وقوع زلزال بقوة 7.5 درجة سينهار ما لا يقل عن 90 ألف مبنى، وقد يحتاج حوالي 4.5 مليون مواطن إلى مساكن مؤقتة.
وتابع غوريور: "نتوقع حدوث زلزال بقوة 7.2، وقوة قصوى 7.6 درجة في إسطنبول. ونتوقع حدوث أحد هذه الزلازل على صدع أدالار، والآخر على صدع كومبورغاز، الذي يتصل بصدع أدالار. وإذا "تمزق" كلا الصدعين معا يمكن أن تصل قوة الزلزال إلى 7.5، لكن صدع كومبورغاز يمكن أن يسبب زلازل بقوة 7.2 درجة. وقد تم سد هذين الصدعين".
واشتكى غوريور من عدم استجابة السلطات عندما حذر من احتمال وقوع زلازل مدمرة في كهرمان مرعش جنوب شرقي البلاد.
وكانت زلازل بقوة 7.7 و7.6 درجة على مقياس ريختر قد وقعت في 6 فبراير من العام الماضي بفارق تسع ساعات، وأعقبتها مئات الهزات الارتدادية في 11 محافظة من البلاد والدول المجاورة بما في ذلك سوريا، وتوفي أكثر من 50 ألف شخص في تركيا وفقا لأحدث البيانا