بحث وزير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور واعد باذيب، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مع القائم بأعمال سفارة جمهورية الصين الشعبية لدى اليمن، تشاو تشنغ، سُبل تعزيز التعاون والشراكة التنموية بين البلدين الصديقين.
رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الخميس، بإعلان رئيس وزراء كندا مارك كارني، عزم بلاده الاعتراف رسمياً بدولة فلسطين خلال الدورة المقبلة للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل.
تأهل النجم الأمريكي بن شيلتون إلى الدور الثالث من بطولة تورنتو للأساتذة (فئة 1000 نقطة) على الملاعب الصلبة، بعد فوزه على الفرنسي أدريان مانارينو بنتيجة 6-2 و6-3 في الدور الثاني.
بدء أعمال الدورة الـ 113 للمجلس الاقتصادي والاجتماعي على مستوى كبار المسؤولين
[14/02/2024 03:40]
القاهرة - سبأنت
بدأت بمقر الأمانة العامة للجامعة العربية، اليوم، أعمال الدورة الـ 113 للمجلس الاقتصادي والاجتماعي على مستوى كبار المسؤولين، برئاسة الاردن لاستكمال مناقشة مشروع جدول أعمال الدورة الوزارية للمجلس المقررة غدًا، والنظر في التوصيات التي أعَدّتها اللجنتان الاجتماعية والاقتصادية، ورفع مشاريع القرارات الخاصة بتلك البنود إلى الدورة الوزارية للنظر في اعتمادها.
وقالت الأمين العام المساعد للشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية السفيرة هيفاء أبو غزالة، في كلمتها "إن جدول الأعمال يتضمن العديد من الموضوعات الاقتصادية والاجتماعية، التي تمثل أولوية في حياة المواطن العربي، وبما يُعزز التجارة البينية، ويشجع الاستثمار من خلال الإعفاء من الضرائب والرسوم الجمركية، فضلاً عن عدد من الموضوعات الاجتماعية التنموية المهمة، وفي مقدمتها التعاون العربي - الدولي في المجالات الاجتماعية التنموية".
وأضافت "أن هذه الدورة تَنّعَقِد في ظل استمرار المأساة الإنسانية المروعة في قطاع غزة، جراء الممارسات الإسرائيلية غير الإنسانية، كما تُشَكّل هذه الدورة أهمية خاصة كونها تُعِدّ الملف التنموي الاقتصادي والاجتماعي للقمة العربية القادمة في مملكة البحرين، من خلال عدد من المبادرات المهمة للدول الأعضاء والمجالس الوزارية والمنظمات العربية المتخصصة التي تستهدف تعزيز الجهود العربية الرامية لتنفيذ خطة التنمية المستدامة 2030".
واشار سفير الأردن لدى مصر ومندوبها الدائم لدى الجامعة العربية أمجد العضايلة في كلمته، الى إن ما تواجهه القضية الفلسطينية والعدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، يمثل التحدي الأكبر الذي أفرز ظروفًا اقتصاديةً وإنسانيةً تتطلب جهدًا أكبر وعملًا أسرع وتيرةً للتعامل معها وللتخفيف من أثارها، عبر جهود كسر الحصار وتكثيف إدخال المساعدات الإنسانية والطبية وبناء مستشفيات ميدانية..داعياً إلى التعاون العربي المشترك والتنسيق المستمر لتعزيز قدرات الأمة العربية في مواجهة التحديات والأزمات.