اكد فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، ان المليشيات الحوثية وحلفاؤها يستخدمون "قميص غزة" لخدمة المصالح والاجندة الايرانية على حساب مصالح الشعوب العربية، وان نضالات اليمنيين لن تتوقف عن مواجهة هذا المشروع التخريبي في المنطقة.
قال مسؤول أوروبي كبير للصحفيين في بروكسل إن الاتحاد الأوروبي يعمل حاليا لصياغة الحزمة الرابعة عشرة من العقوبات المناهضة لروسيا والتي سيتم توجيهها ضد التحايل على العقوبات الحالية.
تأهل ريال مدريد الإسباني الى الدور قبل النهائي بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم بعد فوزه على مانشستر سيتي الإنكليزي بركلات الترجيح باربعة اهداف مقابل ثلاثة اهداف، بعدما انتهى الوقت الأصلي والإضافي بالتعادل الايجابي بهدف لكل منهما.
استمرار دعم القدرات العسكرية الجزائرية بأسلحة روسية
[06/08/2016 12:49]
الجزائر – سبأ نت
أظهر تقرير حكومي خاص بالقدرات الحربية للجزائر، أن روسيا تظل المصدر الأول لها بشأن المعدات الحربية منذ 24 سنة. ففي العام 2015 بلغت واردات الجزائر من العتاد العسكري الروسي نصف مليار دولار.
وجاء في التقرير، الذي نشرته وكالة "تاس" الروسية"، أن التجهيزات العسكرية الروسية المصدرة للجزائر متنوعة وتخص القوات البرية والجوية والبحرية، ومن أهمها الدبابة القتالية الشهيرة "تي. 90 أس أي"، التي تسلم الجيش الشعبي الوطني 67 نسخة منها شهر يوليو الماضي، في إطار صفقة أبرمت عام 2014 وتتضمن تصدير 200 دبابة من هذا النوع.
وبحسب التقرير الذي قال إن القوات المسلحة الجزائرية تملك 508 دبابات من هذ الصنف، مشيرا إلى أن الجزائر ستتسلم طائرات عمودية هجومية من نوع "أم أي- 28 أن إي"، ومروحيات للنقل التكتيكي الثقيل صنف "أم آي 26 تي2" روسية صنع.
وأفاد التقرير بأن صفقة 2014 تتضمن تعهدا روسيا بتسليم الطلبية نهاية 2017، وأن القوات الجزائرية تبدي اهتماما كبيرا باقتناء نوع جديد من الدبابات القتالية هو "تي 14". أما مروحيات نقل العساكر "أم آي 26 تي2"، فسيتم تصدير نسختين منها قريبا، وهما قيد التجريب حاليا، وسيضافان إلى 4 نماذج تدعمت بها القوات الجوية الجزائرية، فيما سيتم تصدير 8 أخرى منها خلال العام الجاري والعام المقبل.
وفيما يخص مروحيات "أم أي- 28 أن إي" فقد تسلمت الجزائر 6 نسخ أولى منها بين مايو ويونيو الماضيين، زيادة على ترقب تصدير غواصتين صنف "بروجيت- 636 إي" خلال العام 2018.
ونقل التقرير عن "مصدر عسكري روسي"، أن مسؤولي الصناعة الحربية الروسية يأملون في تطوير تجارة السلاح مع الجزائر، رغم الظروف الاقتصادية السيئة التي تعيشها الجزائر الناجمة عن انخفاض أسعار النفط.